الثلاثاء، 6 نوفمبر 2018

لتحيا قلوبنا 🌹☔️

للسرد عن ظهر قلب بإتقان لذة لا توازيها لذة!
فقلبُ الحافظ يرفّ سعدًا حينما ينتهي من سورة ويبدأ بأخرى وينتقل لجزء آخر ويسرد مقاطعاً متفرقة بين ثنايا الذكر الحكيم وطيلة يومه في هذا النعيم 🌧!ينتقل من سورة إلى سورة فيجد القرآن ينسكب في روحه يطمئنها،يقويها، يثبتها...

حتى اذا خلا إلى فراشه استودع الله إنجازه 🖤.


منقول<<<

هناك تعليق واحد:

  1. كم هي رائعة اللحظات التي يقضيها الحافظ في السرد
    يعمر وقته باعظم كلام الحسنة بعشر أمثالها والله يضاعف لمن يشأ فكم جمع من الحسنات أثناء سرده

    ردحذف