الثلاثاء، 13 نوفمبر 2018

التقنية في خدمة القران الكريم

بداية تجربتي كانت في اشتراكي في حلقة تحفيظ القرآن الكريم (روح وريحان ) ، فيتم تحديد موعد التسميع من قبل المعلمه وذلك في فترتين خلال اليوم الفترة الأولى من الساعه السادسة صباحا حتى الساعه الثامنه ، والفترة الثانية من الساعه السادسة مساءا حتى الساعه الثامنه .
ساعدتني تجربتي تلك في تصحيح تلاوتي ومعرفة الأحكام التجويدية واكتساب سمت المعلمه وصفاتها الخُلقية .
لذلك أنصح جميع الأخوات ممن لم يتسنى لهم الالتحاق بالدور النسائية وحلقات تحفيظ القرآن الكريم الالتحاق بمثل تلك الحلقات والمقارئ الإلكترونية .

كما أسال الله تعالى أن يعيننا على حفظ كتابه وأن يجعله حجة لنا لا علينا .

هناك تعليق واحد:

  1. نعم انا اوافقك اوالصلاه والسلام على من قال (.....وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم الا نزلت عليهم السكينه ,وغشيتهم الرحمه,وحفتهم الملائكه,وذكرهم الله فيمن عندهم)

    فان لحلقات تحفيظ القران فةائد عظيمه ..... وما سأذكره هو قليل من كثير:
    1-نزول السكينه: وهذا امر عظيم فكثير من الناس فقد السكينه فهم يشعرون بقلق دائم ...قال سبحانه(الا بذكر الله تطمئن القلوب)
    2-غشيان الرحمه: ان الانس والجن وكل مخلوق بحاجه الى رحمه الله سبحانه وتعالى.
    3-تحفهم الملائكه.
    4-ذكر الله لهم ايها العبد الضعيف الفقير المسكين ربما لايعرفك الا اهلك واصدقائك ومن هم حولك,لكن ربك يعرفك ويذكرك عند الملائكه المكرمين.
    5-سيل الحسنات قال صلى الله عليه وسلم(من قرأ حرفا من كتاب الله فله حسنه والحسنه بعشر امثالها لا اقول (الم)حرف ولكن الف حرف ولام حرف وميم حرف)

    ردحذف