الأربعاء، 31 أكتوبر 2018

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته 

بدايتي في حفظ القرآن الكريم كانت منذ عدة سنوات دخلت فيها دار نسائية لتحفيظ القرآن الكريم ، ومع الوقت حصلت لي ظروف لم استطع فيها الاستمرار ، لكن بفضل الله ثم بفضل رسالة بالواتس تدعو للاشتراك بحلقة قرآنية ببرنامج طريق الخير للتسمع عن طريق الهاتف ، وبحمد الله استمريت معهم حتى بعد رجوعي للدار  ، فلم  انقطع عنهم لأن البرنامج كان أكبر مساعد لي في حفظ القرآن ، فبفضل الله ثم بفضل هذا البرنامج اتممت 

" حفظ القرآن الكريم كاملا والمراجعه في العطلات  " 

 ومن البرامج التي ساعدتني أيضا برنامج آيات ، فقد ساعدني كثيرا في ترديد الايات وحفظها.

 ولهذا أنصح كل من أراد حفظ كتاب الله تعالى أن لا ينقطع عن القرآن الكريم بحجة عدم وجود وسائل معينة على حفظه وفهمه وتدبره ، فالتقنية الآن أصبحت حجه علينا لعدم إستخدامها فيما ينفع كحفظ القرآن الكريم وتدبره وفهمه وحفظه وغيره من العلوم. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق